بـقدر حبي للحديث مع ألعابي...
وتسمية كل واحدة منها بـ إسم خاص بها
الا أن لكل لعبة مكان خااص في قلبي لاينافسها فيه لعبة اخري
عندما تفني إحدي العابي اكون حزينة جداا لفرااقها
لــم أعتد الفرااق...
أبغضه بحجم المسافة بين السماء والارض
أكـــره فيه لحظات التذكر
هذه الذكريات المبعثرة من حولنا..
التي نصنعها وتصنعنا...
تشكلّنا
وعلي حسب قدرتنا علي التحمل تكون النتيجة
هذه الاحتمالات القليلة والدقيقة للنجاة
هي ما يكمن فيها إمــا مستقبلنا
أو
فــنــائــنــا
لا أدفن لعبي الراحلة كــي لا أزور قبرها وأبكي علي الاطلال
بــل أحــرقها وأنثر رمادها في الهواء
كـــي لاتكون محطتي القادمة لـ "الإسـتـذكــار"
ســــــــــــــــــــــــــاره








3 التعليقات:
صعبـــــــــــــــــه اوي
:((
لا أدفن لعبي الراحلة كــي لا أزور قبرها وأبكي علي الاطلال
بــل أحــرقها وأنثر رمادها في الهواء
كـــي لاتكون محطتي القادمة لـ "الإسـتـذكــار"
gooooooooooooooooooooooooooooooood
رغم مشاركتي ليكي في حبي الشديد للعبي اللي من أيام الطفولة و تسميت كل لعبه بأسم برده لكن مختلف معاكي في النهاية
فرغم حزني على لعبي الراحله لكن ماقدرش احرقها و انشر رمادها بعيد
فأفضل ان تظل و هي مكسورة اشوفها من وقت للتاني لسد حنين إلى الماضي :)
إرسال تعليق